الي متى
ٱلى متُى ٱعيّشّ كٱلسًرٱبّ يّظٌنٌوِنٌيّ حًقَيّقَۂ
وِيّبّذٌلوِنٌ جَهدُٱ فُيّ ٱلمسًيّر خٌلفُيّ وِهم لٱ يّعلموِنٌ
ٱنٌيّ مجَردُ سًرٱبّ ٱوِجَدُتُۂ ٱلطٌبّيّعۂ
كم تُعبّتُ نٌفُسًيّ وِهيّ تُبّحًثً عنٌ ذٌٱتُهٱ وِعنٌ قَوِقَعتُهٱ
كم تُعبّتُ نٌفُسًيّ وِهيّ تُبّحًثً عنٌ ذٌٱتُهٱ وِعنٌ قَوِقَعتُهٱ
لتُخٌتُبّئ بّدُٱخٌلهٱ وِتُنٌٱم وِلتُتُوِقَفُ كل سًنٌيّنٌ ٱلعمر فُيّ لحًظٌٱتُ
تُعبّتُ سًئمتُ جَنٌنٌتُ وِٱنٌٱ ٱعٱنٌيّ بّلٱ ٱسًتُرٱحًٱتُ
تُعبّتُ سًئمتُ جَنٌنٌتُ وِٱنٌٱ ٱعٱنٌيّ بّلٱ ٱسًتُرٱحًٱتُ
بّلغّتُ نٌفُسًيّ قَمۂ ٱلٱلم وِهزل جَسًدُيّ وِلم يّعدُ يّقَوِى على ٱلحًرٱك
وِبّتُ ٱعٱنٌقَ روِحًيّ لٱبّكيّ دُوِنٌ تُوِقَفُ
لم ٱعدُ ٱرى بّعيّنٌيّ هذٌۂ ٱلدُنٌيّٱ وِكٱنٌهٱ معروِفُۂ لدُيّ منٌذٌ سًنٌيّنٌ
لم ٱعدُ ٱرى بّعيّنٌيّ هذٌۂ ٱلدُنٌيّٱ وِكٱنٌهٱ معروِفُۂ لدُيّ منٌذٌ سًنٌيّنٌ
فُٱنٌٱ ٱمشّيّ مغّمض ٱلعيّنٌيّنٌ فُٱلبّشّر لم يّتُغّيّروِ وِلنٌ يّتُغّيّروِ
فُقَفُل عيّنٌٱك وِأمشّيّ فُلٱ سًبّيّل للنٌجَٱۂ وِقَدُ غّرقَتُ مرٱكبّ ٱلنٌجَٱۂ
مع سًفُيّنٌۂ ٱلحًيّٱۂ